الكتاب جيد، في النصف الأول حصر مسألة الأوغاد والنرجسيين بالرجال فقط، وفي النصف الثاني تكلم عن الرجل والمرأة معًا، ولا أعرف إذا كان هنالك أسباب لدى الكاتب.
وددت لو أن الكتاب يعرض حلولًا أو نصائح حول التعامل مع الأوغاد، ولكنه اكتفى بسرد القصص وتفسيرها فقط.
هل الوغد يأتينا دومًا على هيئة المُحِبّ أم قد يكون الوغد في حياتي يلعب دورًا مختلفًا كصديق أو مدير أو زميل أو غيره؟
لغة الكاتب وعباراته شاعرية جميلة ❤️