لا أتذكر متى روادني هذا الشعور، فلقد مضى زمن طويل على انجذابي لرواية بهذا الشكل، الرواية وصفة غريبة ممتعة ساحرة، يمكن تفسيرها على مستويات عدة، مما يضفي عليها سحرا وتميزا على المستوى السردي حيث تشبه الزهرة متعددة الطبقات والمتشابكة في الوقت ذاته.
القراة الأولى لمحمد ابو النجا ولن تكون الأخيرة، أنصح بها.