احتفظت الرواية بشخصية محمد المنسي قنديل من جمال السرد و روعة الأسلوب و نسيت أهم عنصر من عناصر الرواية نفسها فكانت ضعيفة مفككة و كأنها أجزاء متباينة من أفلام عن الفقر و التمرد و الحب الضائع بين ذلك.. تمنيت أن تخذلني النهاية و تكون غير متوقعة لكنها للأسف لم تفعل.