مجموعة قصصية 1408 وقصص أخرى
عندما بدأت للاستماع لرواية ١٤٠٨ لستيڤن كينج وبحقت عن الرواية في ألجد وجدت أن القصة جزء من مجموعة قصصية للكاتب - وترجمة "هشام فهمي" - فبدأتها!
من بدايتها تشعر بجمالها وانسياب أحداثها والتشويق التي امتلأت بها! ستيڤن كينج بصراحة رائع بأسلوبه وطريقة معالجته لأفكاره!
القصة الأولى اسمها "وردية الليل"
هي عن "هول" - فتى الجامعة - الذي يعمل في وردية مسائية في أحد المصانع فطلب منه مديره الانضمام مع بعض زملائه للعمل في تنظيف مرأب المصنع ومن هنا تبدأ الأحداث!
قصة "الرجل الذي أحب الزهور"
القصة عن ذلك الشاب الذي يمتلىء بالحيوية والذي أحضر الزهور ليقابل حبيبته ولكن … !!
قصة "الجانب الآخر من الضباب"
قصة قصيرة جداً عن رجل يخرج من بيته ليجد ضباباً كآلة زمن إذا تخطاه وجد نفسه في المستقبل وإذا عاد فيه وجد نفسه في الماضي!
قصة "قبلة المساء"
في وسط الثلوج خرج هذا الأحمق الذي جاء من نيوجيرسي من سيارته تاركاً زوجته وابنه خلفه طلباً للنجدة ومستجداً بمن يستطيع أن يساعده في هذه العاصفة القاسية!
قصة "يجب أن أخرج من هنا"
قصة قصيرة جداً عن العالم الجديد بما فيه من تقدم وذكاء صناعي!
قصة "جوناثان والساحرات"
قصة مكتوبة للأطفال وأظن أن طفل قد كتبها :)
وهي تتحدث عن جوناثان الذي واجه الساحرات الثلاثة بذكائه!
قصة "البعبع"
قصة عن رجل جاء لطبيب نفسي لكي يحكي قصته والبعبع الذي قتل أولاده!
"هنالك صوت للموت في حنجرة العواصف الثلجية؛ موت أبيض، ولربما يوجد ما هو أكثر من الموت. هذا الصوت لا يتناهى إلى مسامعك وأنت نائم في فراشك الدافئ المريح وستائرك مسدلة وأبوابك موصدة"
قصة "على سبيل الاحتياط"
لماذا لا يستخدم الانسان الأدوات التي يشتريها للغرض الذي اشتراها من أجله!؟ لماذا قد يأتي على فكره أن يستخدمها لأشياء أخرى: كالقتل مثلاً؟
"أنشودة البارتنويا"
هناك من يخاف من كل ما حوله ويرى الخطر من كل شيء!
قصة "الأشياء التي تركوها وراءهم"
قصة عن التأثر النفسي بأحداث سقوط برجي مركز التجارة العالمي في ١١ سبتمبر.
"تحتاج الذاكرة دائمًا إلى نقطة ارتكاز يمكنك بدء السَّرد منها"
قصة "سهرة عند الاله"
كفر في كفر في كفر! استهتار بالخالق والخلق! اللهم إنا نعوذ بك من شرور أفكارهم وأقوالهم وكتاباتهم!
قصة "إنهم يعودون أحياناً"
قصة جميلة عن "جيمي" الذي مـ/ـات أخوه أمامه على يد بعض البلطجية وكيف سارت حياته بعد ذلك وذكرى أخاه ما زالت في رأسه.
قصة "١٤٠٨"
قصة عن كاتب يحاول أن يكتب عن مناطق اشتهرت بأنها مسكونة أو باحتوائها على أمر ما ورائي - وكانت غرفة ١٤٠٨ في أحد الفنادق من تلك المناطق! وقد قرأت القصة منفردة في طبعة خاصة واستمعت إليها على قناة تسجيل على اليوتيوب كما شاهدت الفيلم الذي قام على قصتها ويحمل نفس الاسم!
قرأتها على "أبجد"
#فريديات