عندما يستطيع كاتب أن يستحوذ على قارئه منذ اللحظة الأولى، فهذا يعد نصف النجاح، أما أن يجعلك تقف مشدوها، تتابع بشغف، تنتظر القادم دون ملل، بل باستمتاع ممتد من أول صفحة وحتى الختام، فهذا هو النجاح بعينه، وهذا ما فعله الكاتب أحمد ربيع في عاشق ومعشوق... بلغته السلسة، وتسلسله المحكم للأفكار،وأسلوبه السردي المميز...