أن يخطفك الكاتب في رحلة لزمن ليس ببعيد على التقويم الفعلي، لكنه بعيييييد على التقويم الحضاري
أن يعيدك إلى القاهرة الملكية ذات القصور والحدائق الغناء
إلى العتبة الخضراء كما كانت قديما لتستحق نعت الخضراء
إلى شارع محمد علي بكل متناقضاته... ما بين الفن الأصيل في النجارة والأرابيسك، وفن الجميل محمد فوزي
إلى قاهرة تتمنى العيش فيها ولو قليلا
أن يحملك إلى داخل صراعات بشرية بين من أفنوا حياتهم للأخرين، والآخرين الذين لم يقدروا ذلك
أن تقرأ عاشق ومعشوق هو أن تغوص في كل ذلك ولا تريد الفكاك
شكرا على متعة القراءة وفي انتظار القادم باذن الله