أربع حَيوات كل حياة فيها قصة مختلفة، لا هي رواية ولا مجموعة قصصية حاجة كده مختلفة، هتخلص القصص وهتبقى عايز تقرأهم تاني من جمال الألفاظ وروعة السرد
أنا الكاتبة دي عمري ما عرفت أكتب ريفيو يوفي حقها
بس كل مرة بتثبتلي إنها فعلا بتطور من نفسها في كل عمل وطريقة سرد مختلفة من شرر لزائر منتصف الليل لأكاكوس وسيفار الهوا وأخيرًا حَيوات