كأول رواية للمؤلف وتجعلني لا أقو على الانتظار كي أنهيها من سرعة أحداثها المتلاحقة التي جعلتني ألهث في بعض الأحيان وخاصة في الجزء الأول من الرواية الخاص بعذابات المخيم واللجوء إلى نيروبي.
عاشقة أنا لأدب السجون وأدب الحروب لأنهما يستعرضان المآسي الإنسانية الخافية علينا لكن في تلك الرواية المميزة أيضاً قابلتني كثير من المعلومات التي كنت أجهلها والتي أشكر الكاتب على التطرق إليها مثل نظام المحاصصة الصومالي ومعركة وفلة الإسلامية..
شكراً على تلك المتعة وتلك الساعات المنصرمة في قراءتها والتي لم أندم عليها❤️