منذ فترة لم أقرأ وصفا لحالات شعورية بهذا العمق الذى يجسد أبسط التفاصيل وكانك تراها رأى العين بعين القلب المكلوم.....شعرت وكأنى أقرأ للمنفلوطى أو أديباً كبيراً من أدباء الزمن الجميل الذين كانوا يمتلكون الاحساس العميق مع المفردات اللغوية الرصينة القوية لتخرج الصور الجمالية والجمل وكأنها معزوفات موسيقية يحرك شجنها الجبال الساكنة ... شكرا للكاتبة على هذه الجرعة القوية والعميقة وننتظر المزيد