مناخات سحرية وعجائبية مستمدّة من الموروث الحكائي العربي تجمع فيها الجن والإنس والحقيقة والخيال والأسلوب للإسقاط على الواقع. نهاية الحكايات تختلف بالنسبة للقاصة باختلاف الرسائل التي تحملها الحكاية. فهي تعي مسؤولية القصة ودورها، مركزة خلال ذلك على خصوصية النوع الكتابي وعناصره الفنية لجهة اللغة البسيطة والبناء المحكم، والموازنة بين تراث الحكي وفكرة الانفتاح على حداثة النص.