بشكل واعي أقر بتحيز ما لمحاولات التخفيف و التهوين من الحقائق العلمية و قدرة صياغتها على هيئة غير علمية بغرض إيصالها بسلاسة لغير المتخصصين بنفس التخصص العلمي ،فما بالك بمن حاول إيصال علمه للعامة؟
فما بالك لمن نجح بالوصول للنشأ؟، بإيجاز هم سبع عشرة قصة سبقتهم تمهيد يقر بأساس علمي قام عليه الكتاب، إيمانًا بالعدالة الإلهية و تواجد لغة و صوت لمن لا صوت لهم في عالمنا الدنيوي.
محاولة كتابية مقدرة للغاية و إن استمرت و وصلنا من الكاتبة الأفضل فالأفضل فللمرة الأولى زهوة و للتعريف تأثير الانطباع الأول و هو انطباع فائق الخطورة في الأهمية.
تمنياتي بحظ دائم التوفيق.