كتاب نشر في عام ٢٠٠٨ وانا اقراه لاول مره بعد ١٥ عام
فانا وللاسف من تعيسي الحظ من عاصروا اواخر العهد المباركي والان بعد كل هذه السنوات اجد الناس في كل مكان اتواجد فيه يترحمون فيه علي ايام ابو علاء
كل هذه الكوارث والمصائب التي حدثت وبالرغم من ذلك تكون النهايه ان الناس تترحم علي اصل الفساد والاستبداد لانهم عايشوا ما هو اسوا والعن واصبحنا نتمني اننا نحسن عيشه العبوديه التي يعيشها الشعب المصري من سنه ٥٢ حتي الآن
استاذ بلال فضل لا اعلم اذا كنت ستقرا تقييمي ولا لا
فجيلك وجيلي من ابناء التسعينات أحلامهم ماتت من قبل ان تولد