في مغامرة أخرى من مغامرات شيرلوك هولمز في سيبيريا
يسعي إلي كشف كنز نهر التايغا الذي لم يستطع أحد الوصول إليه من خلال مرافقة أحد الساعين إليه
متعرضين للهياكل العظمية المخيفة المعلقة في الأشجار وكانها محاولة للترهيب
يدرك هولمز بذكائه أنه لابد أن يكون هناك شخص يسعى لإخافتهم فتذكر ما حدث في لغز الخطايا السبعة واللص الذبابة الذي نجا من بين يديه وبتتبع الآثار الذي يمتاز بها هولمز استطاع الوصول إلي مخبأه وقتله وانقاذ الفتاة التي كان يسجنها معه ووجد كنز التايغا