هذه الرواية هي العدد الأول من كنز التايغا والتي سبق أن نشرت ريفيو عنها
حيث استطاع فيها شيرلوك الوصول إلى الكنز والقبض على المجرم الذي يدعى بالذبابة وقتله بعد هروبه منه في رواية صيادو الأحياء والتي نحن بصددها الآن
البديع في شيرلوك هولمز هو أنه كمغناطيس للقضايا بمجرد أن ينتهي من إحداها وقبل أن يكاد أن يصيبه الملل فإنه يجد غيرها قد فتحها القدر أمامه حتى لو كان في سبيله إلي قضاء اجازة فلا معنى لمثل هذه الأمور في حياة هولمز
يقع أمامه بالصدفة قضية المحرمين السبع صيادو الأحياء وكيف تعجز الشرطة عن القضاء عليهم فيبدع هولمز بمهارته وذكائه على حل هذا اللغز والقبض على اللصوص وقتل بعضهم ويفر واحد منهم ولكنه لن يفر كثيرًا 😉