نورا! أنتِ إكتشاف رائع… أعترف بخجل أنني لم أقرأ لك من قبل… خطفني كتابك خطفًا وإسمتعت كثيرًا بلغتك السلسة والبليغة في آن، وميزتها الأكبر أنها تلقائية ولا تبحث عن "الإبهار"… وعشقت شخصياتك الجميلة جميعًا وتألمت مع ياسمين الرقيقة وشاركتهم كافة مشاعرهم … أحببت كتابك رغم ثقل الموضوع وذكرياته الموجعة… وتذكرته معهم وبكيت مثلهم…
أشكرك جدًا على هذا الإبداع الراقي، المفعم بالإحساس وأنا الآن في سبيلي لتعويض ما فاتني منك لتوطيد علاقتنا…
نشوة