يمكن أن تكون قصة واقعية في جانب الإجرام منها أي أنها حادثة شرف ومن صعيد مصر تحديدًا محافظة قنا وبين طبقة البروليتاريا مما يسوغ الإقدام على سفك الدماء، الجانب الماورائي كما تم تسميته داخل الكتاب لوهلة تشعر أن كاتبته من مناصري عمل المرأة وأنه جزاء لمن تركت عملها الذي تحبه خارج المنزل لتأخذ إجازة طويلة هذا التعذيب حتى مع ناس يفترض أنهم صالحين وصالحات لا يجب الاعتقاد فيه أبدًا هذا الماورائيات وهو غير عقلاني . نشاهده على ال شاشات كنوع إما من إبداع صانعيه وإما من احتراف تقني معين ، اسمها المخيلة:خيال في خيال في خيال .