برع الكاتب في تصوير أحداث الرواية ببراعة أدبية زادت من جمالية القصة التي وقعت احداثها بين قسنطينة وباريس
وقد زاد النص جمالا ذلك التناغم بين شخصياته بداية من البطل خالد بن طوبال هذه الشخصية التي جسدتها أيضا أحلام مستغانمي في روايتها ذاكرة الجسد لكن بطريقة مختلفة
جاءت الأحداث متسلسلة بأسلوب وصفي وسردي جميل إن قرئت الرواية بلغتها الأصلية لأن الترجمة في النص العربي جاءت ضعيفة جدا قد تجعل البعض يمل منها، لذا انصح بقرائتها بنصها الأصلي
للتعرف على أسلوب مالك حداد الحقيقي ذو النزعة الرومانسية المتألقة