الأسوَد يليق بكِ > مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ > مراجعة Ilil Marmarikah Ilil

الأسوَد يليق بكِ - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

الأسوَد يليق بكِ

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

او عمل اقرأه ل احلام المستغانمي رغم اني اشتريته منذ سنتين

القصه ( بدون حرق ) :-

رجل اعمال ناجح يعجب بمطربه جزائريه شابه و يقرر ان يتعرف بها بطرق اكثر من مبهره و لكنها تعتبر قصه حب لم تكتمل

و هذا بالاضافه الي قصصفرعيه حدثت في اثناء ثوره التحرير الجزائريه

اللغه :- جميله و اسلوب جذاب و تشبهات مختاره بعنايه وحوارات بين الاشخاص ذكيه و جذابه

الاشخاص :- رسم الاشخاص جاء علي قد عالي من الجوده و كم اعجبتني الشخصيات الثانويه وجدتها اكثر عمقا من الشخصيات الرئسيه و من الممكن ان تكون افضل لولا احلام تريدها روايه رومانسيه

الغلاف :- و جدته مناسبا جدا للروايه بما يحتويه من (توليب بنفسجي اللون ) و حروف جذابه

النهايه :- بالنسبه لي جاءت جيده حيث انني اعشق النهايات المفتوحه و الفتايات القويات التي تثور لكرماتها و تبقي شامخا

تقييمي للروايه :- جيده و لكنها ليست مبهره تشبهه قصص (زهور او عبير ) التي كنت اقتنيها في الماضي

بعض العبرات التي استوقفتني :-

- الحب هو ذكاء المسافة. ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى. ألّا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب. أن تُبقيه مشتعلًا بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره

-لا أحد يُخيّر وردة بين الذبول على غصنها... أو في مزهريّة .

العنوسة قضيّة نسبيّة . بإمكان فتاة أن تتزوّج وتنجب وتبقى رغم ذلك

في أعماقها عانسًا ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيّة

- اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة

- السعادة هي أن تكون مشغولاً إلى حد لا تنتبه معه أنك تعيس

- اليتم العاطفى هو ألمك السرى أمام كل خيـار، لأنك فى كل ما تفعلينه لا تقدمين حسابًا لأحد سوى نفسك، كأن لا أحد يعنيه أمرك

- المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا ان نعيش تعاستنا برفاهية

- الأكثر وجعا ، ليس ما لم يكن يوما لنا ، بل ما امتلكناه لبرهة من الزمن ، وسيظل ينقصنا الى الأبد

- ثمة خسارات كبيرة إلى حد لاخسارة بعدها تستحق الحزن

- عندما نبلغ النهاية, لن يبقى ثمّة ما نقولة

Facebook Twitter Link .
13 يوافقون
اضف تعليق