كنت أعلم دائما أن أدب الصين وأدب أمريكا اللاتينية بوعورة التاريخ والجبال والمحيطات هو أكثر جاذبية من قراءات العالم العربي المسطح الجغرافيا
أدهشتني تجربة الشيوعية التي برزت في حياة أم يونغ تشانغ، حيث غيرت مفهومي بأن القادة من يخدمون وليس العكس، وكلما ارتقيت في المراتب كلما سياط الحساب انهالت عليك
بعيدا عن القسوة والتضحيات. واعتقد اذا ما بذلنا ربع المعاناة من سيرة البجعات الثلاث سيتغير مفهومنا للأمة وللوطن ونبرز كقوة اجتماعية واقتصادية فعالة في افريقيا كمثال