هَلْ أن للحُلمِ المسَافِرِ
أن يَكُفَّ عن الدِوار..؟
.
.
.
هَلْ آنَ للقلْبِ الّذي عَشق الرحِيل
بأنْ يَنامَ دقيقةً .. مثل الصغار؟
هَل آن للوجْه الّذي صَلَبوه
فَوق قِناعه عُمراً
بأن يُلقِى القِناع المستعار
.
.
.
يا أيّها الوجهُ الذي أدمى فُؤادي
أيُّ شئ فيك
يُغريني بهذا الانتظار؟ ..
?
.
.
.
يا أيّها القَناص
ثَمن الرصاصةِ يشتري خبزاّ لنا