نصرة قضايانا ليست بكتابة هكذا أشياء!
لا أنكر إعجابي بأسلوب الكاتبة وحبكة الرواية
ولا أنكر أنها استطاعت انتزاع دموعي مرات ومرات
ولكن!
لا يمنع تعاطفي مع القضية أن أغفل عن ما تحويه الرواية مما لا يليق!
بل بالعكس، كان حريا بمن كتبت أن تحترم قدسية ما تكتب عنه
أضف إلى ذلك، نبرة التعاطف الواضحة مع يهود فلسطين! ولا عجب!
فالرواية بالأساس موجهة للغرب!