سلمى في الثمانين من العمر أرهقها التاريخ فلم تملك سوى أحلام تصورت بها كصامدة في وجه تلك النكسات التي عصفت بتاريخنا ،،فكانت المنتصرة دائمًا والجميلة المنشودة. كانت قصة لطيفة جعلتني أبتسم بِـألم.
سلمى في الثمانين من العمر أرهقها التاريخ فلم تملك سوى أحلام تصورت بها كصامدة في وجه تلك النكسات التي عصفت بتاريخنا ،،فكانت المنتصرة دائمًا والجميلة المنشودة. كانت قصة لطيفة جعلتني أبتسم بِـألم.