:" فلنجتمع عليهم قبل أن يجتمعوا علينا ولنطرح أنانيتنا وكبرياءنا وأهواءنا وخلافتنا.. قبل أن يطرحنا الله مثل الغثاء الذي لا خير فيه ويستخلف أقواماً غيرنا.. ثم لا يكونوا أمثالنا. وأقرؤوا تواريخ الأمم لتروا كيف يهلك الله أقواماً بعد أقوام ثم يستبدل غيرهم ولا يبالي."
مشاركة من محمد الجدّاوي
، من كتاب