الأخبار؟ انتظر، انتظر، سيطول الانتظار أيها المسافر، ستموت قبل أن تسمع الكلمات التي تنتظرها. شاطئ المتوسط الشرقي لا يلد إلا المسوخ والجراء، وأنت تنتظر الخيول والسيوف! انتظر، سيظل الشاطئ يقذف كل يوم عشرات الجراء، وحتى لو وصلت أعدادهم إلى الآلاف، فستظل تعوي في السراديب، أو تموت في المزابل، لانها تريد ذلك!
شرق المتوسط > اقتباسات من رواية شرق المتوسط > اقتباس
مشاركة من khaled suleiman
، من كتاب