:"الان عرفت زمني وضمنت عذابي أنا وأمثالي بعد أن رأيت الحياة يفسق بها في المدينة وفي الريف على حد سواء.. هذه الأرض الجميلة تصب خيرها في أفواه معدودة.. مفترسة الأنياب كلبية الفكين.. ومن حولها يلهث البؤس ويلعق الوحل.. هذه الأرض ليست غريبة أبداً عن مدينتي!"
السائرون نياما > اقتباسات من رواية السائرون نياما > اقتباس
مشاركة من محمد الجدّاوي
، من كتاب