أن الإنسان لا يعيش فرداً ولكنه حين يموت يموت فرداً، فإذا رأيت فقيراً منبوذاً من الاجتماع منفرداً عنه لا يساهمه في عمله أو عيشه، بل كأنه يعيش في بقعة مجهولة من الحياة فاعلم أن إهمال ذلك الفقير هو نوع من القتل الاجتماعي.
كتاب المساكين > اقتباسات من كتاب كتاب المساكين > اقتباس
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
، من كتاب