وقد سمى اللقيط (كازيمودو) وهي كلمة لاتينية معناها (نقص التكوين). والواقع أن اللقيط لم يكن مخلوقاً أدمياً، بل كان اعتذاراً عن مخلوق أدمي
أحدب نوتردام > اقتباسات من رواية أحدب نوتردام > اقتباس
مشاركة من abd rsh
، من كتاب