نعم هناك إثنان منك الآن..من يقرأ هذه السطور ويفكر..ومن ينتظرك لتنتهي لتطعمه أو لتسقيه أو تمنحه الراحة والمتعة..وهذا الآخر هو أنت أيضاً !
حكايات الموتى > اقتباسات من رواية حكايات الموتى > اقتباس
مشاركة من خلود.
، من كتاب