وانهض, فلا زيتون في زيتون هذي الأَرض غير ظلالها,
وانهض، لتحمدها وتعبدها وتَرْوِي سيرة النسيان:
كم مَرَّ الغزاة وغيَّروك وغيّروا أَسماءها،
كم أصلحوا عربَاتهم وتقاسموا شهداءها,
وهي التي بقيت, كما كانت, لك امرأةً وأُمّاً يا أَبي
أرى ما أريد > اقتباسات من كتاب أرى ما أريد > اقتباس
مشاركة من رِماح
، من كتاب