بيده مفاتيح الفرج، الشفاء له خزينة عظيمة القذر والحجم ، أتعلم أين هي تلك الخزينة؟ إنها عند الله !
((وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَائِنُهُ))
السعادة كذلك لها خزينة ، الأمان أيضا، والراحة، والرضا ، أتترك من بيده ملكوت كل شيء، وتنصرف إلى عبد لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا؟
مشاركة من Hatem Farag
، من كتاب