مع الأستاذ غازي عشت الصحوة الدينية التي فشل أبي وعمتي فاطمة أن يجعلاها نهج حياتي، كنت مجبرًا على أن أخفي عنهما ما أقرأ، وأنكر لعبي الكرة، وترددي على السينما. بينما معه التزمت بالدين، ليس كطفل يخاف أباه، بل كشاب يثق بذكائه، ويتطلع إلى معلمه بإعجاب.
البكاؤون > اقتباسات من رواية البكاؤون > اقتباس
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب