وإن مأدُبةً لا يجامَل فيها المدعوون مجاملة مكررة يستشفون منها سماحة أهل البيت وطيب نفسهم عما قدموا، لمأدبة يُتقاضى ثمنها، وخير منها إذن أن يأكل كل امرئ في بيته. بلهَ أن لطف المحاضرة أشهى ما يصلح به الطعام. وإن كل اجتماع بلا مؤانسة موحش كالقفر.
وإن مأدُبةً لا يجامَل فيها المدعوون مجاملة مكررة يستشفون منها سماحة أهل البيت وطيب نفسهم عما قدموا، لمأدبة يُتقاضى ثمنها، وخير منها إذن أن يأكل كل امرئ في بيته. بلهَ أن لطف المحاضرة أشهى ما يصلح به الطعام. وإن كل اجتماع بلا مؤانسة موحش كالقفر.