لم يرها منذ أن تركت المنزل، ولم يرها ذابلةً كما رآها اليوم.
اقترب منها قائلًا: أنا عملت اللي انت طلبتيه مني وطلقتك، صح؟
استدارت كي لا يرى دموعها التي تملأ مقلتيها، وهي تجيبه: شكرًا، ممكن أعرف إنت جاي ليه دلوقتي؟
ميراث الحرمان > اقتباسات من رواية ميراث الحرمان > اقتباس
مشاركة من Heba hassen
، من كتاب