تسمح لنا الثقة في التوقيت الإلهي أن نكون حاضرين ويقظين، وأن نعرف أن كل شيء سيتكشَّف بالطريقة التي من المفترض أن يتكشَّف بها. وهذا يسمح لنا أن نظل أقوياء حين تسير الأمور بشكل مختلف عما تخيلناه. ويسمح لنا أيضًا بأن نجد البهجة والجمال والرضا في الرحلة وليس فقط في الوصول. التوقيت الإلهي هو جوهر التجلِّي، وعلينا أن نثق فيه لكي نسمح للسحر أن يُفعَّل بأفضل طريقة ممكنة.
التجلي : 7 خطوات نحو أفضل حياة ممكنة > اقتباسات من كتاب التجلي : 7 خطوات نحو أفضل حياة ممكنة > اقتباس
مشاركة من Dina Rabea
، من كتاب