في عُزلتي، تكشَّفت لي قيمة التواصُل، كغريزة منوط بها الحفاظ على سلامة العقل، الحواس تصدأ بنُدرة الاستعمال، ربما لذلك بِتُّ أتضرَّر من أيِّ صوت، بينما الآخَرون لا يُعِيرون اهتمامًا لِما يدور في خلفية رأسي، الذي يغلي كَمِرْجَلٍ، عند نقطة الانفجار؛ ما من أحد يسْلَم من شظاياي.
كل الأكاذيب > اقتباسات من كتاب كل الأكاذيب > اقتباس
مشاركة من BASMALA NASSER
، من كتاب