وأصبح الطعن في التراث "موضة" ثقافية جديدة سممت عقول المثقفين والناشئين ووسعت الفجوة بينهم وبين تاريخهم، فتحولت تلك الفجوة إلى غربة، وتحولت الغربة إلى كراهية، وأصبحت كراهية التراث سمة من سمات عصرنا.
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب