الآن، وحدي في المهبِّ يمورُ بي جمْرُ الحنينِ، أتيهُ مثلَ الراحلينَ إلى النهايةِ، هاهُنا وحدي أخطُّ نوافذَ الضوءِ الجديدِ، أخيطُ أيامي وأمسحُ هازئاً جُرحَ الليالي.
مشاركة من حسناء أبو عرابي
، من كتاب
الآن، وحدي في المهبِّ يمورُ بي جمْرُ الحنينِ، أتيهُ مثلَ الراحلينَ إلى النهايةِ، هاهُنا وحدي أخطُّ نوافذَ الضوءِ الجديدِ، أخيطُ أيامي وأمسحُ هازئاً جُرحَ الليالي.