وقد صالح الإسلام في تعاليمه بين مطالب الجسد ومطالب الروح، وبين واجبات الدنيا وواجبات الآخرة، فكأن الإنسان - بعد هذا الصلح الذي عقده الإسلام - كيان واحد يستقبل به عالمًا ليست فيه فواصل بين الموت والحياة.
مشاركة من احمد حسان
، من كتاب