لو يعلم أولئك المتطفلون على حياتنا، أي جدرانٍ يهدمون، وأي سترٍ يهتكون بأسئلتهم؟ من أخبرهم أنَّ لهم سهمًا في معيشتنا، ليتساءلوا عن قراراتنا، ويطلبوا منَّا تبرير خياراتنا؟