❞ استرجع لحظات وداعه لجدته (صفية) داخل محطة القطار، ما زال يذكر عظامها اللينة ترتج بين ذراعيه وهي تبكي، أوصته أن يزورها كثيرًا، وحذرته أن يغدو مستهترًا قاسيًا مثل أبيه، ثم ارتقت إلى داخل جوف الوحش الحديدي الرابض فوق القضبان. تابعها ❝
#كابوس > اقتباسات من رواية #كابوس > اقتباس
مشاركة من شريف محمد ثابت
، من كتاب