❞ لأن الحقيقة لا بداية لها ولا نهاية، لأنها خارج حدود الزمن والبُعد، وبالتالي لا بداية لها ولا نهاية. ولأنه لا توجد أية بداية أو نهاية، إذن لا توجد أية بداية للكون تستلزم تفسيرها، ولا توجد نهاية للكون كي نقلق بشأنها. ❝
مشاركة من ام مهند. الحاج
، من كتاب