وليس الإحسان تجويد جزء من العبادات وإهمال أجزاء أخرى قد تكون أخطر وأجل، وإنما الإحسان أداء فروض العين وفروض الكفاية، وتناول شئون الدنيا وشئون الآخرة معًا.
هو إشراب الحياة الإنسانية حقائق الأمر الإلهي، وإضفاء صبغة السماء على أحوال الأرض.
مشاركة من احمد حسان
، من كتاب