❞ صِرنا نفِرُّ إلى أحضان قاتِلِنا
كما يفرُّ لبَطنِ الحُوتِ ذو النُّونِ
قد أنكرَتنا بلادُ الناسِ يا وطني
واستوطنَ الهَمُّ أنحاءَ الشرايينِ
ذي ضِحكةُ الأمسِ غاضَت في ملامحِنا
فكلُّنا حَزِنٌ يبكي لمَحزونِ
لو عاش فينا (زُهيرٌ) مَلَّ غُربَتَهُ
واغتاله اليأسُ في سِنّ الثلاثينِ ❝
المهاجر > اقتباسات من كتاب المهاجر > اقتباس
مشاركة من Asmaalfahad
، من كتاب