رائحة القهوة تتجوّل في المنزل، وصوت راديو أبي يبثّ ما في جوفه من أحاديث للذكريات، ثم جاءت أخبار الظهيرة، بعدها غنّى عبد الله محمّد وملأ فضاء البيت العامر بالشمس ”هيّجت ذكراك حبّي واستبدّ بي الأنين“.
مشاركة من Omaima Mostafa
، من كتاب