أحاديث المازني > اقتباسات من كتاب أحاديث المازني > اقتباس

والشهرة هي الذكر، والذكر باب الخلود المرجو لاسم الإنسان المقضي عليه بالفناء والإنسان يتعزى بهذا الذكر لما يعلم علم اليقين أنه لا مفر من الموت. ولكنها أيضاً وسيلة إلى ما يتطلع إليه كل إنسان من نعيم الحياة وطيب العيش ورغده.

مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

أحاديث المازني

هذا الاقتباس من كتاب