﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾
إنكَ لا تعلمُ بأيّهما تفرح أكثر؛ بالسبب أم بالنتيجة؟
السبب: اذكروني
النتيجة: أذكركم
إن الله تعالى لا يُعصى غلبةً،
ولا يُطاع إلا تكرّماً!
وهذا أجمل ما في الطاعة؛ أن تعرف أنّه تكرّم عليكَ!
لقد نظرَ إلى قلبك، فاستحسنه فألهمكَ ذكره!
رسائل من القرآن > اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن > اقتباس
مشاركة من سحر سعد
، من كتاب