لكن تظل في النهاية احتياجاتنا النفسية هي مسئوليتنا، أنا مسئولٌ عن فهمها والتعبير عنها ومحاولة إشباعها، وطلبها من الآخر بكل عزةِ نفس، فإن لم يستطع فليس هو المصدر الوحيد للإشباع
مشاركة من Jessy M Sameh
، من كتاب