❞ لا تحمِلْ في قلبكَ حقداً فالقلبُ الحقودُ لا يهنأُ به صاحبُه،
وتعوَّدِ الإعراضَ فليس كلُّ ما يُقالُ يستحقُّ الرَّدَّ،
واعفُ فإنّ الله يُحِبُّ العافين عنِ النّاسِ،
لستَ مطالباً أن تُصاحِبَ إذا بلغَ الأذى مبلغَ الرُّوحِ، ولكن سامِحْ ثم فارِق! ❝
مشاركة من Hadeel Al madi
، من كتاب