لا يحتاج المرء في هذه الدنيا سوى إلى صحبة تغنيه عن متع الدنيا أجمع، كنت أسمع وأنا صغير أن لا أحد سيدخل قبره إلا كان وحيدًا تاركًا خلفه العزوة والمال والصحبة… ولكن ماذا عن الدنيا؟ ماذا عن الجنة… أو النار إن كنت من الظالمين المشركين؟ الصحبة لها مقام لا يعرفه سوى من وصل إليه، وسنوات الجري في هذه الدنيا يلزمها صاحب يشد عضدك وتكون له من كنت تتمناه لنفسك.
عزبة الشيخ > اقتباسات من رواية عزبة الشيخ > اقتباس
مشاركة من rabab samir
، من كتاب