ولكنني بدوت وكأني تراجعت إلى الوراء لأنزوي نفسيا في مكان بعيد حتى أكون وحدي وأحاول التفكير في كيفية مواجهة هذا الطارئ المخيف الذي جدَّ على حياتي، واستسلمت لمخاوفي ومشاعري المحبطة، وأصبحتْ رغبتي الوحيدة في تلك اللحظة هي الرجوع إلى المنزل
بدون سابق إنذار > اقتباسات من كتاب بدون سابق إنذار > اقتباس
مشاركة من Bilal
، من كتاب